Hakkımda
تجهش بالبكاء الأصابع الباردة هذا الصباح
تبحث عن أكمام معصم دافئ تدس بوجهها الممتلئ وجعاً بين طياته
تريد أن تخلد لنوم للحظات
تعب أتلف قامتها الممشوقة التي اعتادت أن تقفز بحرية فوق السطور
أتقنت تلك اللعبة ولكنها لم تتقن التخلص من بقايا إل آه الموشومة على جسدها
أناملي تتعرى من الدفء يا صاحبي فهلا أعرتني أكمامك الدافئة هذا الصباح؟